أين غزة في قلوبنا .
لم اقرأ في ما كتبتم ما يشير أن
قلوبكم مع المجاهدين في غزة .
لقد أصبح الإيمان الشكلي. هو ظاهرة أمة الإسلام الآن.
قص ولصق
قص ولصق
قال فلان
وقال علان
اين مافي قلبك من مشاعر الإيمان وتعلقها بالجهاد.
الجهاد ذروة
سنام الإسلام وقبته ، ومنازل أهله أعلى المنازل في الجنة ، كما لهم الرفعة في
الدنيا ، فهم الأعلون في الدنيا والآخرة ، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في
الذروة العليا منه ، واستولى على أنواعه كلها فجاهد في الله حق جهاده بالقلب
والجنان والدعوة والبيان والسيف والسنان ، وكانت ساعاته موقوفة على الجهاد بقلبه
...
من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه به؛ مات على شعبة من نفاق
أيها المسلم
أرأيت أنت في أي من ذلك.
لا تقول كلمة طيبة
وانت لست قائلها.
هذا الإيمان الشكلي الظاهري
والقلوب خاوية
هل كتبت معبرا. عن اشواق قلبك
ومكنونها .
وانا أكتب الآن
اللصق يتوالى
قص
لصق
قص
لصق
هيهات هيهات يا مسلم .
سارع وعد وخذ نبيك قدوة لك في الجهاد.
لا تدع الزمن يمر والأحداث في غزة تتسارع بقتل اليود للمسلمين أطفالا وشيوخا ونساء.
حربا على الأسلام .
وأنت من القاعدين أو المتخلفين .
خذ نصيبك من الجهاد ولو بكلمة تعبر بها عن حزنك لما يحدث في غزة .
أ.د/ فؤاد محمد موسى
تعليقات
إرسال تعليق