يا مسلم
ثق من ان إسرائيل إلى زوال وهذا وعد الله .
وان كل المطبلين والمطبعين والمتصهينين والمنافقين أيضا إلى زوال وذلة في الحياة الدنيا والآخرة.
وان الأجر العظيم للمجاهدين الذين على ايديهم يتحقق وعد الله .
وها نحن نري بشائر نصر الله يهل نوره الآن من غزة ومن بلاد الشام .
فهل لك أيها المسلم من نصيب في المشاركة في هذا النصر ولو بالكلمة الطيبة والدعاء لأهل الجهاد والثبات .
هل لك ان تمدهم بالعون المادي .
دقق معي في قول الله .
لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95) دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا.
أيها المسلم
هل لك نصيب من هذه الدرجات والمغفرة والرحمة.
تعليقات
إرسال تعليق