السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
قضية الإسلام هو الإسلام كما جاء به القرآن والسنة النبوية.
وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ (170).
اما فلان وعلان فله أجره. أو ذنبه عند ربه .
نحن نأخذ الإسلام من النور الذي جاء . واتباع رسول الله .
قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ.
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31).
هذه هو العقيدة الصحيحة .
لا مذهبية ولا طائفية ولا صوفية ولا سلفية ولا شيعية ولا....
تعليقات
إرسال تعليق